مؤسسة نودم الاعلامية الحيادية في نقل الخبر
حاورته مراسلة Nûdem: جازية مادو
في حوارٍ أجرته مراسلة Nûdem مع السياسي والمعتقل الكردي السابق مصطفى عيسى عن الممارسات التركية في التدخل في شؤون الجوار، حيث قال:
“إن سياسة العزلة المفروض على الإدارة التي يقف حائلاً بين العالم الحر والأستبداد فأجراس الخطر المتمثلة بالقاعدة ثم داعش إلى الفصائل الإسلامية الذراعة التركي لضرب ماعجزت عنه سياسات التتريك والقصف بالطائرات والمسيرات لضرب الأجواء، وخاصة المشروع الكردي الرائد”.
وأضاف السيد عيسى:
” فقد ساهمت تركية وبشكل خفي، وعلني وممنهج في تحويل بقايا القاعدة ثم داعش والبعث الصدامي من أبناء المنطقة إلى منظمات إرهابية منطوية تحت راية الإسلام الدموي واستخدامهم كذريعة لضرب الداخل والخارج لتنفيذ أجنداته المسبقة”.
وإنهى السياسي الكردي مصطفى عيسى حواره:
“بأن لتركية سمعة دولية سيئة فملفها بالتعاطي مع الإرهاب ليس بجديد لم يعد خفية على أحد أن تركية صانعة الإرهاب في المنطقة فما زالت مصرة على استخدام السياسة الصفرية كحل للمشكلة من جذورها فهذا المنظور الصفري أي خضوع الكرد والأستسلام دون قيد وشروط”.
للاستماع لحديث السيد مصطفى عيسى
