خصصت صحيفة “واشنطن بوست” محورا لمناقشة اختفاء مازن الحمادة، الناجي من “مسالخ” بشار الأسد وعودته إلى سوريا رغم تحذير شقيقته له بعدم العودة. وكان آخر تواصل بينهما هو طلبه منها “ادعيلنا” وأن “ما بصير إلا اللي كاتبه الله”. وفي التقرير الطويل تقول ليز سلاي، إن مازن حمادة تحول بوجهه النحيل ودموعه إلى صورة عن معاناة السجناء في سجون نظام بشار …
أكمل القراءة »