وزير الخارجية الفرنسي يجب منع تركيا من إبعاد الكرد من العملية الانتقالية في سوريا

📌يجب محاسبة الرئيس السوري السابق بشار الأسد على أفعاله.

📌ندعم عملية الإنتقال السياسي في سوريا، وسنعتمد على احترام حقوق الأقليات والنساء والقانون الدولي.

📌سقوط بشار الأسد (أحد أسوأ الطغاة في عصرنا)، لحظة تاريخية ويجب بناء السلام في سوريا.

📌يجب على الشعب السوري تقرير مصيره بنفسه.

📌 الأمر متروك للجماعة الإسلامية التي يتزعمها الجولاني، ليظهرواإارادتهم الصادقة في إستبعاد التطرف، وتنظيم إنتقال سلمي للسلطة يسمح لجميع الأقليات السورية بأن تأخذ دورها في سوريا الجديدة.

📌هناك مخاطر كثيرة تنتظر سوريا، وهي مخاطر التشرذم وعدم الإستقرار، كون هيئة تحرير الشام إنفصلت عن القاعدةوهي حركة إسلامية.

📌لن نتهاون ولن نترك المجال مفتوحاً للتطرف والإرهاب كي يتمدد من جديد.

📌 فرنسا لديها أدوات مثل “التعنت المطلق تجاه النظام” وروابط وثيقة أقمناها مع المعارضة السورية، بما في ذلك تلك الموجودة في المنفى ومع بعض الأقليات، ولا سيما “الأقلية الكردية”.

📌 سيكون من الضروري المشاركة في إعادة الإعمار، سواء على المستوى الفرنسي أو على المستوى الأوروبي، ولن نفعل ذلك إلا إذا تم احترام شروطنا.

📌يخضع الديكتاتور السوري لمذكرة اعتقال في فرنسا بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.

📌”موقف فرنسا ثابت: يجب تطبيق العدالة الدولية في كل مكان وفي كل وقت،ويجب أن تتم محاسبة بشار الأسد على أفعاله”.

📌هناك قضية رئيسية أخرى بالنسبة للغرب: وهي منع تركيا بقيادة رجب طيب أردوغان، التي ترى إمكانية طرد الأكراد على حدودها بدعم من الفصائل السورية، من أن تكون المحاور الوحيد لدمشق.

📌يوجد حوالي مائة فرنسي من بين الجماعات الإسلامية المتطرفة التي أطاحت ببشار الأسد في سوريا ويعيشون في جيب إدلب منذ سنوات.

ظهور متهم بإغتيال النائب العام المصري برفقة الجولاني في دمشق

رئيسة المفوضية الأوروبية “أورسولا فون دير لاين”:مستعدون للمشاركة في ترميم البنية التحتية في سوريا في شكل خطوات متدرجة