مؤسسة نودم الاعلامية الحيادية في نقل الخبر
ستانا أسماعيل: مراسلة Nûdem
توقع المنجم اللبناني “مايك فغاني” أحداث عام 2022 لدول الخليج ولبنان واليمن وسوريا التي ستشهد تغيراتٍ عديدة على كافة الأصعدة، كما سيتم حل الصراعات وأنهاء الحروب فيها، وبدأ مفاوضات جديدة بين الأطراف السورية وجنيف.
وتوقع “مايك” أيضاً تنحي الرئيس السوري “بشار الأسد” عن منصبه، وأن تشهد الليرة السورية تحسناً كبيراً، وذلك نتيجة لضخ الأموال في البنك المركزي.
وفي الشأن البناني توقع “مايك” حدوث حربٍ شبه إقليمية، إضافةً إلى توتراتٍ كبيرة العلاقات الروسية اللبنانية.
وأشار فغاني إلى أن دول الخليج ستشهد خلافات فيما بينها، وسيؤثر ذلك على الوضع الداخلي في السعودية، وانقسام أراضيها إلى دويلات صغيرة، وحدوث خلافات في الأسرى الحاكمة.
أما في اليمن فتوقع “مايك فغاني” استمرار تدخل السعودية والإمارات في شؤونها، كما أن النزعات بين سعودية والإمارات للاستيلاء على ميناء الحديدة ستبدأ، ومن المتوقع أن تستولي الإمارات على ميناء الحديدة لتحقيق مصالحها.
ويذكر أن المنجمون عادة ما يطلقون التوقعات والتنبؤات التي تتعلق بالأبراج ومستقبل العلاقات والأحداث العالمية المهمة في بداية كل سنة ميلادية.
